_ صوتك / الليل / النهار / وَ ما بينهما !
أحشو ذاكرتي بِ صَدى صوتك وَ أهَدد حنينيَ إليكَ ثم أطبق الهم على عينيّ و أنام
،،
تغفوٌ الروُحْ حينها وتٌبددْ ظلامْ الليل الدامسْ يقيني بأنها تستفزٌ شريانْ اللقاءْ بهِ مٌجدداً
الحكايات ممٌكنة وتثورْ خلفْ جٌدرانْ واقعِنا ..!
ريمتي / أل محمد
مِنْ خلف الستارْ لمحتٌ حرفكِ وأتيتْ ، يٌطربني همسكِ الاذعْ بِ عذوبة
طبتِ بِ نعيمْ المولى
مٌحبتكِ ، فجر