.
.
الذاكِرة عُلبة الاحتِدام وشراسَة الانتفاضَة , فإن أوتيتُ بذاكرتي
أمام المِرآة , لأنفضت مِن حولي أُمم القبولّ .. ولقبلتُ اختلاج الحُلم في انعاكس
صورتي الأخيرَة التي تفتقد في كُل مَرة خصلة شعرّ .
مروان السباعي
بلدتي تُمطر الآن !
ننتظر الأمل يسقط من كبد غيم , فـ تتقشعر لَهُ الأمنيات , ونتحفل أطفال
وأيضاً كقطرات التَّهتان كُنت هنا , فـ أدخلت بِنا أُمنية لطيفة .
شكراً تتكرر