..
وَ لا أزآل أُرتقب ذات أُمنية عَنْ ذاتِ حُلم
عَنْ لحظة تَفيض بِ الحُزن خُشوع لِ "فَرح"
وَ لكن وَ إن أتآني فرحا ً
أُيُّ فرحٌ سَ يُنادِيني!
وَ أنا أعلم الْفرح القَادِم احتضار
وَ صوت النِهاية يتوعك كُل فَجر وَ كُل مَساءْ!
،
يارب امنحني أُمنية أُخرى تُعجل بِلفي بثيَاب بيضاء
دُون أن تـحزن عَينَاه وَ يُبكينِي!