معدل تقييم المستوى: 21
، رُغم أنني أشكوك حَزَنَا ً وَ شوقا ً أنا لا أكتُبك حَبيبا ً ! وَ لكن كُل مَا أكتُب يُبرهِنُ لَكَ ذلكْ أمنيتِي هِيْ : أن تُـخلدنِي كَمَا أفعل!
: حَسبُنَا الله سيؤتينا الله من فضله إنا إلى الله راغبون .