يارفيقي,,
كيف ليِ أن أعَبر الدُنيا بفقدك ؟
وها أنا أشتم رائحة مداعبتك لي وأسمع صرخات عنادك لي
متى سـ أتجاوز الوقت بمرور اسمك ....
ولازَال للحُزْن ِ بَقيّة!
يَامَهَا
لَمْ أعْتَد المُكُوث َ فِي مُتَصَفّح ِ أحَد ٍ أكْثَر مِن فَتْرَة ِ كِتَابَتِي للرّد
ولكِنّي هُنَا أجِدُنِي مُقَيّدَا ً بِحُزْن!
رَحِم الله ُ أخَاك ِ ، وألْهَمَك ِ ومُحِبّيْه الصّبْر والسُلْوان
فَائِق ُ حُزْنِي مَعَك