..
تلك الأُمنية ،
لَن أضع حُدود للحزن الساكن بِهَا
لأنني أعتقد بأن الجُغرافيا خُرافة !
وَ إن أردتَ تـحديدُ ذلك ،
أخبرنِي مَتى وِلدت تِلك الأمنية !
وكم مِيلا ً سِرتُ بِهَا !
وَ آه لو تَعلم كَمْ رَددتهَا بِ صوتِي حَتّى
تـجاوزت كُل الحُدود وَ قَسَمتْ ظَهرِي عَنَاءا !