ماجد
أهلا بك ، و [ لك ] وحدك ،
كـ الورقة المبتسمة أعلاه ،
كـ المطر الذي يهطل دون أن ننظر إلى السماء ونتحسس المصدر
دون أن نمرر بصرنا نحو الـ [ كيف ] والـ [ لماذا ]
فقط كنت أستلذ انسيابيتك في الكتابة ،
وتتابع الدهشة .
إلا أنني على أمل أن أقرأ ما يمكن أن يستوعبه فكري الضئيل ، في المرة القادمة .
في حين أنني أجزم على أن هذا النص ، في جعبته ما هو أبلغ ..
شُكراً لك