معدل تقييم المستوى: 145
هذا النص .. يكفيني كوجبة شعرية لمدّة لا أعلم نهايتها ! كما أنّه يفتح لي أبواب من الخيالات الغائبة ! وأبواب من الآلام الخفيّة .. الضائعة جمال .. منذ 2004 .. إلى الآن .. وإلى أن تشاء : شكراً لك! تحية.
التعديل الأخير تم بواسطة سرحان الزهراني ; 12-27-2009 الساعة 06:53 PM.