اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
لحظةُ القراءة لك - يا عبدالله - تَماماً كَسَاعَةِ خَفقٍ جَاءت على حِين غَفلة
أثِقُ بِحرفِك كُلما حَضر وأوقِنُ أنَّهُ يجعلني قَيد الهَواء أطولَ فنرةٍ ممكنة
وَمثلُه سيِّدُ الدفء على أعتاب الشِّتاء
مُزهر وَ مُدهش والله
.
.
|
الرائعه جمان
شهاده اعتز بها كثير
وشكرا لك على هذه الاشراقه
في ثنايا هذا النص
وهذه القراءه العميقه
بمرور ماسي راقي
وشكرا لك على هذه الاطلاله البهيه
التي كرمتني بها
انا وحروفي دااائما بإنتظااارك