اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
للحَدِّ الذي يَحبِسُني بين شَطرٍ وشَطر أنا مُمتنَّة لهَكذا شِعر يُفسِحُ الطريق للفَضاءِات المُشبَعة بالأوكسجين
وَيسمَح لَها أن تَطرُق أبوابَه وتَلِج باطمئنَان
نَواف التركي
تَكتُب الشِّعر بطريقة مُبهِرة تَجعَلُنا نتحسّسُ صدورنا ونُراجِع قوائمَ أحلامِنا الغائبة
تكتُبُه كرَشفَةِ قَهوةٍ أخيْرَة وكمُفترقِ طَريقٍ يَحتفِظُ باللقاءات الحَميمة فِي صَدره
بِكُل ماأوتِي مِن حُزن
شُكراً واسِعة
باتِّساع الشِّعر في صدرك
|
أنا الممتن لروحك الطيّبة
كـ رشفة أخيرة , بصدق كأنكِ تقرأين روحي
كـ مفترق طرق , ربما تكون لـ لاعودة
لذلك أحتفظ بأجملها رغم حزنه
هي هكذا يا جمان
تقرأين بتمعن شديد
شكراً لروحك .