كَآخرُها جَاءت - روحي - تُثبتُ الجَواب و تُؤصِل اللطافة فِي ردِها ،
و كـ ثَانِية ٌ لَها .. جِئتَ كما الوابِل تُخلصُ اللغَة مِن ثقلِها باليُسورةِ و البرِاعة ، وَ فِي هذه الكِتابَة
و على حالةِ الرسائِل .. تشتدُ حَالاتُ البلاغَة وَ الجَمال حيثُ أنك تضعُك برقةٍ عالية و طيبٍ و خير .
سلمت
-