إنّها الْمُوسِيقى يَا مُحمّد .
ذَاتها فِي ( معطفِ الرّحيل ) فِي نصّك الَّذي لَن استسيغهُ فِي مكانٍ آخرَ غَير عَيْنِي .
الْبَردُ يَفعل ذَلك , الرّقص مَع الرّيح , وَ الخوفَ بِشَكلٍ حَالمٍ .., البرّد يَخلق لنا فِي كلّ حاسةٍ أصابع ..
تَرتبط بأصابع الأحلام , الأحلامِ ذات الْبَهجات الْمُدخرّة , وَ التي تشبهُ أنّك هُنا تماماً يامُحمّد
تَماماً تماما ,