.
.
بِيَدَيْهَا لَحْنٌ يَسْبَحُ فِي أَحْضَانِ الْطُفُولَهْ وبَيْنَ أَهْدَابِهَا فِتْنَةُ الْحُورِ وشَغَبَ الْأُنُوثَهْ
وتِلْكَ أُهْزُوجَةُ أُمنِيَاتٍ وحُلْمٍ خُلِقَ مِنْ جَدِيدْ لِيَعْبَثَ بِقُرْبِ الْمَطَرْ وعَلى صَوتِ اللِّقَاءْ !
يَكُونُ لـِ الْرَقْصِ إِيقَاعٌ مُختَلِفْ لَايَسْتَشْعِرُهُ سِوى الْمُبدِعُونْ !
الْجَنَّهْ \ عِطْرْ !
تَخْلُقِينَ مِنَ الْدَهْشَهْ مَواطِنَ إِمْتَاعْ !
لَارَغْبَةَ فِي الإِنْحِيَازِ عَنْهَا أَوْ الإِنْفِكَاكِ ... بُعداً
غَيمٌ أَمطَرْ يُحِيطُ بـِ أَنفَاسِ قَلَمُكِ يَاجنَّهْ
,’