,
,
مابين الأنتظَار والرحيْل شعْره يحددّها القبوُل والرفضْ
لتِلك الطرُق , الذي نسلكهْ مِن نفْسْ الممرْ ..
أبتسمْ فـ تبتسمْ , تحزنْ فـ أحزنْ
ليْس لِتلك العصافير سوى النظر لنا وأعتلاء أكتافنْا لترى خدودنا ودمُوعنا
وتُغرد بألحان الجمال ,
وللذكرى مع الكمان والعزْفْ وأحتضاراتيْ وأحتضاراتها
أنها الصُوت وأنا العازفْ
وللشبابيْك وللسما ولها , لِتطُرب كُل المسَامْع
ويحُلق كُل شيْ في هذا السما ,
فقطْ يديْ ويدها تُكون في قُرب ولاشيء آخر , سوُى الأنتظار أو الرحيْل ,
وتباً للرحيْلْ , ولكِ يا ..
عاطِر التحايا