معدل تقييم المستوى: 21
.. كَان صَمْتُك الطّويل أشبه بِ أعماقِي حِينما ازدادت ذوائب مِنْ كِبرياءٍ حَشوتُه مُرغباً أن أسكب المَاءْ لِ راحتيك وَ أنا عَطشى ، هَلْ تَعيْ مَدَى جَبَرُوتِك : لَنْ أبدأ إطلاقاً وَ لن أزف أنفاسِي قُبيل إرتعاشُ قَلبُك بِ طُهرٍ يُلون سَقف أُمنيتِي.
: حَسبُنَا الله سيؤتينا الله من فضله إنا إلى الله راغبون .