جَميلٌ هَذا الحسّ .
يَعُطِي انطباعاً بَاكِراً عَن الْفجر الرُّوحِي الْمُستيقظ فِي عُتمةِ الْقَلب , وَ المُتسّرب مِن نافِذة حَالمةٍ مؤصدة .
لو أنّك فَقط لَم تَغُلق الْجُملَ بِالسجعِ الَّذي يَجعلُ بعض الْكِتابة المُطلَقة تُنبئ عَن قُصرِ الْنَفَس , وأنت الَّذي تَملكُ لُغة ً طيبة ..
وبَين أصَابعك حُلمٌ يَافع أشعرُ بِه