نعى جذع النخيل الصامـدة بيـدارك المغلـوب
روى جلبة حياتك مـن سنينـه وانْحنـى شايـب
الصّورة الشعريّة فَنٌ لاأجِدُ الكَثِيْر مِن الشّعَراء يُتْقِنَه بِإمْتَاع
وأنْت تُهْدي الصّورة هُنَا مُتْعَة ً كَبِيْرَة
نَصْ يُلَوّح لِلمَارّين بِالنّظَر إلى الشّعْر
جَمِيْل ، وأكْثَر