عبد الرحيم فرغلي ..
في الصباح أكتب ,
في الصباح أهبط بما بقي من حزن المساء والكلمات ..
وفي الصباح ذاته نلتقي في نقطة .. ليتها تكون الدهشة دائماً ..
أمّا وما قرأته هنا, فما هو إلا خزين صمتٍ طويل ,
وموقف فرض عليّ أن أتحرك في مكاني ..
قلت : "
تمتلكين قدرة كبيرة في صور مبتكرة جديدة على قراءتي .. وجديدة في تركيبها
واستخدام المجاز فيها بعمق المعني ودلالة الكلمة والإيحاء النفسي للتركيب
ليكون موافقا مع المشاعر التي تختلط بك ومعك "
ولن يكون ذلك آخر ما أصبو إليه ...
أطمح أن أتمرد على العادة , وألحق بنجمة في خطف حرف ..
أستاذي وجودك هنا يعني أن أزدحم فخراً على فخر ..