دُعَاؤُهَا ] ...
تَتَلَقّفُ المَلائِكَةُ [ حَمْدَهَاْ الرَّحِيْمْـ ] .... وَ تَدَعُ الرَّفْرَفَةَ لِلْغَيْمْ ... فـ [ يَهْطُلَ ] وَ [ تَنْبُتُ الأُمَّهَاتْ ] ...
وَ
[ بِاتِّجَاهِ الـ حَ اءْ ] ...
قِبْلَتُهَا ثَلَاثُ حَاءَاتْ : [ حَائِيْ ] وَ [ حَاؤُنَاْ ] وَ [ حَاءُ ] الحُبْ ...
إذاً ,
هي المرة الأولى التي يفعلها وطن ويغازل شعبه , ويحتفي بشعبيته ..
هنا ياحمد ,
أثبت أن الحب إذا جاء في وقاره وكامل هيبته أصبح جنة ..
وقلب صاحبة وطن ليس إلا خير عاجل من مكافآت الآخرة ..
لم أغفل عن هذا النص أبداً , قرأته قبلاً وعدتُ مجدداً أقرأه بوعي يستحق..
كنتُ قبل ذلك مغيبة ..
أعرف أنك عذب الحب/ والحرف , فعدتُ لأقول بأنك مرجعاً للإثنين معاً ..