.
.
السُجونَّ فَراغ الحُلم فينا وبِنا
فلا نَحتمِل الأَسِر في نبضِها الزيفَّ ولَيسَّ لنا إسماع الواقِع صَرخاتِنا,
مِصداقِيتنا , أكاذيبِنا , .. واللا صَبرِنا .
حَياه
ويخلق حضوركِ بكل هيبَة وزهرَّ رِئة حُبِ ثالثة
يدخلُه شَهيق الدهشةِ والتلَّ المُنيرَّ .. وليس للزَفيرَّ منها نَصيب .
شكراً لألوان الطَيف هُنا عزيزتي .