.
.
الرحيلَّ , مَطلب الأشياءْ الجَميلة دائِماً
وإن طالبَّنا بمكوثِهم يزدادون عِناداً ويرونا بنظرَة شفقة .
وإن مهدنا لَهم الطَريق .. رؤونا بائِعينَّ .. !
هُم عَجب في حُبهم ورحيلهم , وكُل شيء .
وَرد عسيري
قرأتيني جَيداً في بضعِ أحرف , فرزعتِ في عيّني المزن والعَشبَّ
لطيفَة كحُلمِ يَمامة السماء .
شكراً لنغمةِ الحضورَّ .