.
.
أَعيت المَشاويرَّ خَلايا الإقتِفاء , وأرجُلَّ التلاحين
ولا أُخفيك سيدي خالدَّ أنها وبكل عَبث أفسدت أخلاقِيات القَناعة والكِفايَة فِيَ .
الفاضل السَيد / خالد الداودي
رائِحَة سلطنة الحُب العَريقَّ, وعظمَة حبكَة الإحساسَّ والقِيم, ودماثَة الحَرف اللذ الساحِر .
كيف لايَسعني الإبتِسام والإبتهاجَّ وأنا اقرأ قِراءَة الجوزاء لِعمر حَرفي الصَغير .
حضورِك ووجودك دائِماً مايختلف عَن الرتابَة والإعتِياد وكذلك بَث الدخون في أَرجاء الأعيُن .
الأستاذ خالد : شكراً لحضورك الكَبير وهطلك العزيز ها هُنا.
تحيتي