شوقْ
فاتتني الحلقة ولم أتمكن من مشاهدة سوى السعيدْ
السعيد
وبغى يجيب العيد ويطيح ........ /
فأتيت لناقلٍ أثق بمتابعته وطرحهْ
شُكراً
ثمّ شُكراً
هل تفي هكذا عناءْ ووفاءْ بلامُضاهاه او تملّق لصرح أبعاد
تفخرين به ويفخر بكي
شكراً على تواصلكي مع الشعراء
شوقْ
تستحقين ماهو أكثرْ وأكثر كثيراً ......
قد أعودْ لهذه الحلقه
وقد أعود بالحلقه القادمة
تقبلوني ولو أثقلتْ
رائد