كل إحتواءْ يمرني ماعبرته
يعيش بي طفل على الضيم ضاري
ياعذر .. !! / باكر لاتجيني .. عذرته
دام الحنين يفوح والشوق ذاري
الشطر الاول بالبيت الثاني قراته كما فصلته أنا
مطلع للإبداعْ متوهّجْ وخاصّةً صدرُ كل بيت من البيتين
مطلع للنور وشوق
.
.
.
و
ياصاحبه قلّه عوافي خبرته
يبي يروح ويرسم الضيق داري
أراه بيت القصيدْ
لتأتي اكتمال البيت من القصيد
مع كل هذا آسفه ماذكرته
لو كان بيده ضحكتيني وناري
ضحكتيني ... ؟
هيلت صمت السالفه وإعتبرته
ليل مشاه الصبح والصبح ساري
وكأنكي تغسليه منكي
لتختم
مع إني ادري ماسأل عن قراري
.
.
.
ش / ع
شوق العلي
أم
ع / ش
عين شعر
(لاتنضب تدوم دفّاقه)
أتيت وأنا متيقنٌ ماذا سأقرأ
تقبلي عفوية مروري
رائد