.
.
يااااااااه .. كم تستهلك هذه النظرة من طاقة قلوبنا
لتضخ فينا أوهاماً عذراء و تشبع محيطنا بغبار الإغراء .. ثم ..
تسلمنا لأفواه الحيرة بلا نبض لتتابع مضغ ما تبقى منا .. !!
أبدعت يا ابن المدينة في الحكاية كثيراً وأمتعت..
فشكراً لــــك وشكراً لـــلـــه عليك ..
.
.
زاد ( ... )