مساءٌ بهيّ أيُّها الشِّعر .
لأبدأ :
أجدُ أن صَاحِب الأبيات ذَا تَجربة شِعريَة طَويلة .
لأنّه كما اتضح مِن الأبيات , بأنه فِي تَطويعٍ تام للقافيةِ مَع شُعوره .
أيضاً : استبعدُ جداً أنّها أُنثى , صحيحٌ أن الحسّ يتسم بِالرهافة , لكن لَيس بِدرجة
أن مَنبعَ الحسّ أُنثى .