كاتبة
مؤسس
معدل تقييم المستوى: 244
أصبحَ الحُزن عِند الشُّعراء الآن عَادة . لا أظنّها وَسيلة مُساعدةٍ أيُّها الطيّب الأخضر , مَن لَا يَمتهن الْحُزن .. لَن يَرضى الشِّعر أن يَدعهُ ( شَاعر ) . : )
مِن الْبَدِيهي أن أحْيا هَذِه الْحَياة بَعثِي , كنتُ فِي الْمَوت . - كُنْتُ وَحِيدة