معدل تقييم المستوى: 21
شِعرُه الدُنو نحوَ الشُعور بمسلكٍ طيّب ، يأخذُنَا معه مِن حَلاوَة الكِتابة و حقيقةِ الصياغَة .. فتُصبح قرائتُه مُبتغى يُرادُ و لا يُستبعد و لا يُمَل . ثريٌ به أبعادُنا ، و بِكم -
أعرفُ أنني أمضي إلى ما لستُ أعرفُ *