معدل تقييم المستوى: 22
و أينَ مِنا الخيرُ قبلَ هذهِ يا طيبة ؟ دُهشتُ لهذهِ المَلكة لا أُخفيكِ ، و لم أتوَقعهَا بكُل هذا الجَمال ، فُلم يكُن هُنا الزادُ وحدهُ .. بل كَانت البراعَة كما تشتهِيها أنفُسُنا و تقبلُها . لا حُرمنا هذه اليد -
أعرفُ أنني أمضي إلى ما لستُ أعرفُ *