لَيسَ بإمكَانِنَا فِعلُ شيءٍ أمَام زَخمٍ شِعري واقتِرافٍ مُتقَن يَتهَادى عَلى مَهل كهذا
سِوى أن نستَسلِم ونُسلِّم أنفُسنا رَهائن لا تَخرُجُ عن سَطوتِه
هَاني الفرحَان ..
كُنتَ أمنِية عَابرة سَمعتُ وجيبَ الشِّعر في صَدرها وَ صلَّيتُ لأجلِها
وها أنتَ تنتَصِرُ لأمنِيتِي وتَمنَحُنا هذا الحُضور الثرّ
كُل الترحيب يَطيبُ بِك
وأهلاً كثيراً
.
.