{
الْصَمتُ الْمُحكم عَنوان الْراحة والْخُلود
:
كَثيراً ما نُصادف ونُخالط الْكثير مِنْ الأُمورِ الْمزعجة ونُعانِقها بـ كَثيرِ مِنْ الْكُرهِ والْمَلل
أَلا أَن الْراحة لا تَكون بـ كَثرت الْحديث
فـ لا أَجد الْقوة / الْشخصية / الْنباهة تُخلق بـ سُلطةِ الْلسان والْحديث
فـ كُم مِنْ مُتحدثِ يُظهر لَنا سَيد الأَسياد أَلا أَنه في الْواقِع أَغبى الأَغبياء ..وهُنا يَكمن الأَشكال ..!
أَعلم جَيداً أَنْ الْصمت يُحرق ف بَعض الأَحيان أَلا أني لا أَجد الْراحة أَلا بِه.. لا احتمل الْعيش ف نَدم مُتأَخر نَتج مِنْ طَيشٍ مَفعول ...!
:
:
مؤيد الغريبي
ساحة الْحديث هُنا سـ تَطول لي عَودة إِنْ شاء الله
توليبُ يَحرسك ياطاهِر
}