كلّهم ساعة الحَاجة لهمْ يتقزّمونْ ، لدرَجة أنّنا نتخبّط بهمْ / بحْثاً عنهمْ لكنّنا لا نراهُم ..
فهمْ مختَبئونْ في زَوايا [ المصْلَحة ] .. !
في حيّن أنّهم لوْ أحتاجوا يوماً يداً تربّت على أكتافِهمْ ، ولسانْ يتلو آيات الله عَلى قلوبِهمْ لوَجودنا مشرِّعينْ قلوبَنا لهمْ
قَبل أذرعنا ..
و يا الله ، أعنَّا .. !