:
:
قايد :
وفي مالم يحدثكه شيخُك أدهى وأمر ولا عزاء إلا بهذه اللغة المتقنة التي جاد بها يراعك فتذكرت بقراءتها أمالي الأولين ،
مع حداثتك التي أجزم بأنها مغايرة عن الحداثة الشكلية التي امتطاها من لم يفقه منها سوى ساقطها في عصر الفضائيات .
خالص التحية والإعجاب أيها الأبي .