اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَرْد عسيري
و أينَ مِنا الخيرُ قبلَ هذهِ يا طيبة ؟
دُهشتُ لهذهِ المَلكة لا أُخفيكِ ، و لم أتوَقعهَا بكُل هذا الجَمال ، فُلم يكُن هُنا الزادُ وحدهُ ..
بل كَانت البراعَة كما تشتهِيها أنفُسُنا و تقبلُها .
لا حُرمنا هذه اليد 
-
|
لم أكن على اقتناع بأن ما أرسمه
يُضاهي جمال ما أراه هنا من أعمال لأعضاء أبعاد
ولكن .. هُناك من رآها ، وأقنعني بأنها تستحق
لا حرمني الله هذا العبق يا ورد 
أنهارٌ من ثناء
تسبِقُ نقاء حُضوركِ