..
اقتباس:
ممنونِك.. الخافق شتا واستانس البرد بيدينا والدفا ما من دفا وتشقّقت حتّى : شفاتـي لو حضر صوتك يهون البرد لو خيّم علينـا يا حناني! وانتظاري ضجّ من كثرة سكاتي يا مدينة . جفّت انهارك وبان الليل / فينـا لا تغيبي لاجل هذا الصبح ما يشبه شتاتـي ارحلي لي , لا تخافين السفر من أي مينـا لـانّي أقرب لك من المينا ومن حتّى حياتي
|
هذا الشاعر آسر
جَمع كَلمات دافئة فِي أبياته [ الدفا .. الصوت .. الحنان .. الصبح ..
وَتركها فِي هذه الزوايَا مِنْ أي مِيناء!
لا اعتقد أنه بعيد أيضاً من العويمر
إذن العويمر .. وَ الزيادِي .. وَ الصانع (:
أنتم هُنا!
مُتفقين فِي الإسلوب
..