الشَّاعِر هُوَ :
[ سَرْحَان الزَّهرَانِي ]

[1] . شَاعرنا الجَمِيل سَرحَان الزَّهراني .. ولأنَنا نَحتَفِي بَهذا الاسم كَثيراً ونَرغب لاقتراب مِنه أكثر
هَل لَنا بَنبذة صَغيرة عَنك !
أهلاً يا شعر ...
شعرياً , لا أستطيع الكلام عن نفسي , لأنني وفي الحقيقة لم أصل بعد لمستوى أن تصبح كتاباتي تجربة !
لكن أستطيع أن أتكلّم في نفس الوقت عن تفاصيل ما أكتبه , أو بالأصح كيف أنني وصلت بما أكتب إلى هذا المكان ..
ربّما حبّي الكبير لبدر عبدالمحسن دفعني للكتابة بشكل أكبر للتفعيلة , رغم أن لي بعض المحاولات العمودية ,
وبالمناسبة أنا لا أحب أن أكتب الشعر العمودي , رغم أنني أزعم إجادته

وهذا بطبيعة الحال لا يمنع أن أقرأ بل وأستمتع ..
بشرط أن يخلوا من غرض المدح .
[2] . هِوايَة أو موهِبة تُحب أن تُفاجِئنَا بِها !
ما زلت أحتفظ بحبّي للرسم , رغم أنني ولظروف غريبة لم أرسم منذ فترة , فالألوان هي الحياة والحب والأمل والحرية ..
ولكم يسعدني أن أمسك بالفرشاة مجدداً .. وأرسم

بالرسم وبالشعر .. أستطيع أن أعبّر عن رأيي كما أريد , ودون أن يؤثر ذلك في ما أفعل - كردة فعل -
[3]. ما هي السِّمة الظاهرة في تَجربتك الشعرية والتي تَتوقع
أن يَعرِفَك الأعضَاء مِن خِلالِها
بعد هذه الأبيات , لا أعتقد بأن أحد سيعرفني من الأعضاء

هكذا أشعر ...
تحياتي يا شعر .
.