وين رايح .. في زمن جُل الشرايح
اصبحت في وجه واحد .. طبع واحد !
وانته بطبعك لحالك
وتحسبك مانته لحالك
راسمٍ في داخلك حلمٍ كبير ..
للحياة وللكبير وللصغير
اتدري مافعلت يا نايف ؟!!
وكأنك مددت يداً باردة لتعصر قلباً .. وتنكأ جرحا .. وتغرف حزنا ..
ليتني أجلّت المرور قليلا ..
يا لجمال حرفك وبوحك ..