معدل تقييم المستوى: 1602
لم أتوانى في كثير من الصباحات أن أقرأك يا سعد ترتب النبض على شكل جميلٍ يبقى صوته في الداخل حزين هادر العتمة ومبتسم بحظٍ مشقوق لكن العشب الأخضر في مختلف مساحات أوردته .