د.محمد رضا
ــــــــــــ
* * *
نُرحبُ بك في أبعاد ،
وَ أهلاً وَ سهلاً بانضِمامك وَ غمامك .
:
بَل " لا يكتَفي " ،
فمِثلك عَذْبٌ حَرْفه وَ نزْفه ..
وَ لن تكتَفي الحَياةُ بِأحيائها منْه ، فكيف بِالموت ! .
نصٌ عظيمٌ وَ حضورٌ أعظم ،
يُؤكدان موعدنا مَع الدهشة في كلّ نبضٍ لك .
:
شكراً تتلوك بخشوع .