لِمَ ذكرته عن جَمال الْشِقصي أنا أسْتبعدهُ .
الأسْتَاذ قَايد كانت نسبتي له ما كَثُرت عن 30 % , لِقراءتي الْدَائِمة له ومعرفتي التامّة بحسّه .
أمّا شَاعِر الْبَدر , لأجل ركنه الْمَهجور في الهادي الّذي أتردد عليه كثيراً والذي يجمع أكثر التفاصيل الصغيرة في هذه الأبيات , ولأجل البيت الَّذي له فِي ذاكرتي :
فَكرت أسَوي عَبْقَري واكْسَب اصْحَاب ..
../ لِقِيتُهُمْ أكْبَر حَصِيلَة...شتَاتْ أرضْ ,
عليهِ سَبابتي .