اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال عبدالرحمن
أعرفُ ذلكَ حينَ يُجبرنا الشّتاتُ على تنفّسِ الطّرقاتِ بسرعةٍ
علّنا نجدُ بينَها منفذاً إلينا ,
فلا يعودُ هناكَ معنىً للغيمِ المتكاثفِ حولَ رأسنا
و لا للنّدى العالقِ في رئتينا و القادرِ على خنقنا بطوقِ النّجاة !
جميلٌ جدّاً يا سعد ... و ورافُ الحرف .
|
تمرّين يامنال ,
ويعود للغيم كل المعنى , الغيم يديك
والمطر ازرقك الكريم جداً ,
شكراً