معدل تقييم المستوى: 752
يَهمُّني جداً يا أحمد للحد الذي يَقطِف انتظاري لِمثل هذا الشِّعر أن أقرأك وأرى كَيفَ يتشكَّلُ الشِّعر على يديك إلى أفواه وحناجر وأصوات مُهربة مِن الحُزن وأقدامٌ تشكُو عقوق الطريق سخيٌّ وحافِلٌ بفضةِ اللغة يا أحمد أهلاً بِك كثيراً . .