اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منيرة بنت دحيم
سيدي الكريم بعد قراءة المثال في نص المبدع الشاعر عبد المجيد الزهراني ألا ترى أن تنوع البحور أدى إلى الفصل أثناء القراءة وبالفعل كأني أقرأ عدة نصوص في نص واحد؟
ولك جزيل شكري وامتناني أيها الكريم
|
منيرة بنت دحيم
اهلاً بك .
لن اتوقف عند تجربة عبدالمجيد الزهراني او نص لشاعر جميل ك بعد المجيد . ربما كنتي محقه فيما رمزتي اليه بـ [ الفصل ]
لا اريد تكرار ما اوردوه الافاضل بخصوص الموسيقى الداخلية في ظل تفاعيل متقاربه ومتناغمه
عندما نقبل بقصيدة تفعيله كقصيدة ( كيمياء الغي ) لشاعر عظيم ك فهد عافت . ونعتبرها من القصائد العظيمة وهي التي كتبت على اكثر من تفعيلة
فما الذي يمنعنا من تقبل القصيدة ممزوجة ببعض الابيات المتساوية في الوزن والقافية
ومختلفة التفعيلة عما سواها دون ان يكون هناك ارتباك في الموسيقى الداخلية للنص .
عندما استطاع بعض الشعراء الخروج من البناء التقليدي للنص . وقعوا في حيرة مما هم عليه في السابق
شعراء التفعلية لازالوا يختلفون في طريقة كتابتها وترابط تفاعيلها وتناغمها وجرسها الموسيقي والاكثر من الامور الشائكة
لا استطيع تفنيد تلك الطرق جميعها ولكن يتضح الاختلاف الكبير بين بعض التجارب المعاصرة والتي استحقت الظهور .
لذا استخلص الاهم :
عندما يتضح الخط الفاصل لقصيدة التفعيلة . تأكدي باننا سوف نصل لما نريد الوصول اليه حول محور نقاشنا .
اشكرك كثيراً .
مفاتيح الحوار تستحق البحث والتفكير والمتابعة
دمتي بخير