قرأآت من آخر السطر ..
وكسرٍ بجانب الضلع ..
ضجيج يملأ حزني ..
وحزن يصب في عروقي ..
هنا توقفت ..
لا أراني ..
لست أنا ..
..
وتعلو مسامات النبض غيمة مُختلطة من الألم ..
..
لست أنا ..
ولا لوني ..
ولا بحة صوتي ..
..
برد يرجفني على صفائح من نار ..
ونار تطحنني على لفائف من شوك ..
..
و ..
وحقنة هواء تسربت بالوريد .. !
... |