.
.
.
لاتكن كالذي زفّ عناءه في أزقة الزخارف من المرده .
فحين تراني اتجلّد ُ لمقارعة السخرية لا يعني ذلك أنني لا أستطيعُ أن
أدعها تمر بسلام ولكن لدحر المتسللون لباحتك الغنّاء . حتى لا تفنى .
فاالعبث ليس في تضاريس الفناء . ولكن من يعبث بك قادرٌ على
تمزيق أريكتك المتأرجحة ِ بين الزهور .
.
.
فاصله ,
.
.
||فالأخلاص ُ نتاجٌ من الحب الباسق ||
.
.