نايف الجهني
[POEM="font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]عروا بك الحنطة ،سفر...وأحتمالات= ما ضيعوا في ذاكرتك الدلالة!
في حزنهم ،كن القلايد ...والأصوات=حلمٍ تفالت من خيوط الرسالة
لو صبر المعنى ،، كبر ينفض الذات=بين الأصابع ،والوجوه ،إستحالة
ذكر زمانه ... ما بقى بالعذابات= وأرخى الوهج بين الخيال ،وخياله!
فيني يبني للأزمة ريح ،،وأبيات=ومن الوله ضاع القصيد ، ومثاله
سمّى شجرهم ،هجرة الغيم ،وأقتات= من لهفته ،دمع الرحيل ،وبكى له
غربة "وهدهم" والصدى بالممرات=يقرا النوافذ فوق طين السلالة!
فيه يتكاثر هاجس الهيل ...لا..مات!=والقافلة تنشر ،عن أقصى شماله
لا ما سقى اللحظة،مطر،وأشتعالات=واللحظة أجمل ما تشوف أشتعاله
كل الدروب ...محصّنة.. بالبدايات= وخطاك يالظل ...القديم...الحثاله
للأسئلة لو هي تقوم الحكايات =كان أختصرنا ...بالسؤال... الإطاله
هذا البكا ...وهذا زمان الفراشات=ذوب حريق الذكريات بسؤاله!
بين الحدود ...وبين تكبير الأصوات=دوّن بأثرهم ،سيرة الما لحاله!
ضم العطش ،قبل ارتحال المساحات=كن الدروب تعِيد فيه أرتحاله!
عرّى بهم فجر القصايد ...متاهاتّ= ومن الفزع ،عرّوا مداين خياله[/POEM]