ما زلت أذكرك ، المواقف التي استفزيتني بها و أفقدتك صوابك ..
و ضحكنا على جدلي و برائتك العميقة ، كعمق الثلج حين يلمس وجهي !
و لكني ، أرمي بك في سلة اللاشيء ، و أحتفظ بالذكرى في ملف المؤقت حتى يبرد الشعور و أكسره !
أنا هادئة ، فعلاج الجرح يستلزم رباطة الجأش !