مروان ابراهيم ..
ذاك الداء الذي يفتك باللحى وحلكة رؤوسنا وليل جدائلنا ..
ذاك الذي يحيل السمر لقضية نهارٍ أبلج ..
لن يعرقلنا في المسير قدماً نحونا ..
ولن يتعالى بالحواجز بيننا ..
ويبقى الأمل ( الديناميت ) الذي يفجر كل شيء صُلبه اليأس ..
مروان
معقودٌ بالفرح حضورك ..