ماتكتبه ياعبدالرحيم ,
حاسمٌ كالأشياء التي لاتلبس الرمادي ابداً
روحانيٌ كـ(خان قربان ) في رمضان
عميـق كهذا البحر الذي يوقظ الذاكرة
واثقٌ كثقة الأمهات في الصباح
شُجاعٌ جداّ
حيث ينتصر لي من المساءات الكئيبة , بعيداً عن الطمأنينة التي تهجر صدري وتؤرق دمي !
شكراً كـ حرفك