الشَّاعِرَة :
[ نادية المطيري ]

[1] . شَاعرتَنا الجَمِيلة : نادية المطيري .. ولأنَنا نَحتَفِي بَهذا الاسم كَثيراً ونَرغب لاقتراب مِنه أكثر
هَل لَنا بَنبذة صَغيرة عَنكِ !
- الحديث عني كـ شاعرةٍ أمر لا أجيده كثيراً وغالباً ما أتركه للآخرين ,, أعني لمن يقرؤني
كتبت الشعر في سنٍ صغيرةٍ وحين شعرت بأنني نضجت شعرياً بعض الشيء اتجهت للنشر
وكان ذلك قبل 4 سنوات تقريباً, ليس هوساً بالنشر بقدر ماهو توثيق لحرفي سواء أكان شعراً أم نثراً
لا أعلم إن نضجت كفايةً الآن ولكنني مازلت أحاول أن أرسم حضوري وسط هذا الزخم من الشاعرات
وتزامناً مع النشر انتسبت للمنتديات الأدبية
يستهويني النثر إلى جانب الشعر من قصصٍ قصيرةٍ وخواطر أدبية ومقالات صحفية
لذا كانت " تناهيد " التي وُلدت في ( السابعة صباحاً ) وترعرعت في ( وضوح )
[2] . هِوايَة أو موهِبة تُحبين أن تُفاجِئينَا بِها !
ما لايعلمه عني الآخرون هو شغفي بـ تصميم الأزياء والميك أب حد التفكير بأن أصبح ميك أب آرتيست أو مصممة أزياء
ولكنه حلم ذبل مع الأحلام الأخرى وتبقت بعضاً من آثاره على أصابعي أشتمّ بقاياها بـ بعضِ حنين
[3]. ما هي السِّمة الظاهرة في تَجربتك الشعرية والتي تَتوقع
أن يَعرِفَك الأعضَاء مِن خِلالِها
أظن تجربتي قد وُسمت بـ سمةٍ معيّنة
أظن بأنني قادرة على التلوّن من نص لآخر
ولكن الغياب والحنين و الانتظار والحزن قاسم يكاد يكون مشتركاً ولكننها لاأعدّها سمة
,